نعم إنه يوم جديد
وستشرق الشمس قريبا جدا
الفترةالأولى كنت في حالة ذهول وعدم تصديق لما يجري من حولي
كنت أظن أنه كابوس مرير سينتهي بعد قليل
كنت في حالة إحباط مرير
ولكن في اليوم الثالث للإعتصام بدأت أنظر للأمر من مكان أخر
بدأت أراه من حيث تشرق الشمس
"لن نتخلى عن موقعنا"
"لن نهان ونسكت"
"لن نتخلى عن رسالتنا"
"لن نترك أقلامنا الصحفية"
"سنقف وقفة رجل واحد حتى النهاية"
"حتى وإن هزمنا سنخرج من هنا ورأسنا مرفوعه"
"حتى وإن خرجنا سنكمل رسالتنا ولن تسكت أصواتنا"
كلها كلمات رأيتها في جميع العاملين معي في موقع إسلام أونلاين .. رأيتها في وقفتهم سويا.. فقد ظلوا مرابطين داخل موقعهم لا يتحركون منه .. يعلنون الرسائل التي كتبتها مسبقا .. ولم يتخلى واحد منهم عن هذا الدور .. لم يفر أحد حتى المجدين منهم .. حتى من تركونا من قبل .. كلنا سويا نعلن أن هذه الأزمة علمتنا درس واحد هام.. أننا معا وسنكون معا حتى نحصل على كافة حقوقنا .. ولن نتخلى عنه بتلك البساطة.. وياله من درس لم يدركه هؤلاء
وما جعل الشمس تشرق أكثر
هو عودة مدير الشركة الخلوق ليقف بجوارنا
هو مجيء إناس أسسوا هذا المكان ليقولوا لنا أننا معكم وبجواركم ويؤكدون على رسالتنا وأن هذا الموقع ليس ملكا لأحد
هو مجيء إناس كانت تعمل هنا من قبل وتدرك جيدا أهمية هذا المكان
هو مجيء إناس لا تعمل معنا ولكنها تعرف هذا الموقع جيدا ولا تقبل بهذه الطريقة المهينهوالظالمة
هو مساندة إعلامية من كل مكان في الدنيا يستهجن تلك الطريقة الغريبة في التعامل الظالم مع الصحفيين في العالم العربي والدول الأجنبية أيضا فقد وصلت أزمتنا إلى الهند والصومال وبريطانيا وفرنسا
هو مساندة نقابة الصحفيين لنا وحتى التلفزيون المصري
هو مساندة كتاب رائعيين مثل عمرو الشبكي وقولهم لكلمة الحق
نعم ما جعل الشمس تشرق أكثر هو أنني لست وحدي وحولي كل هؤلاء الناس الداعمة
خروج القرضاوي وإعلانة وقف مجلس الإدارة الحالي غير في النفوس الكثير
المواجهات الإعلامية التي أوضحت من نحن ومن هم
تقول من منا على حق ومن منا على باطل
وتؤكد أنه سيأتي يوم جديد لنا جميعا
وسأبارك لنفسي ولكم به قريبا إن شاء الله.
وستشرق الشمس قريبا جدا
الفترةالأولى كنت في حالة ذهول وعدم تصديق لما يجري من حولي
كنت أظن أنه كابوس مرير سينتهي بعد قليل
كنت في حالة إحباط مرير
ولكن في اليوم الثالث للإعتصام بدأت أنظر للأمر من مكان أخر
بدأت أراه من حيث تشرق الشمس
"لن نتخلى عن موقعنا"
"لن نهان ونسكت"
"لن نتخلى عن رسالتنا"
"لن نترك أقلامنا الصحفية"
"سنقف وقفة رجل واحد حتى النهاية"
"حتى وإن هزمنا سنخرج من هنا ورأسنا مرفوعه"
"حتى وإن خرجنا سنكمل رسالتنا ولن تسكت أصواتنا"
كلها كلمات رأيتها في جميع العاملين معي في موقع إسلام أونلاين .. رأيتها في وقفتهم سويا.. فقد ظلوا مرابطين داخل موقعهم لا يتحركون منه .. يعلنون الرسائل التي كتبتها مسبقا .. ولم يتخلى واحد منهم عن هذا الدور .. لم يفر أحد حتى المجدين منهم .. حتى من تركونا من قبل .. كلنا سويا نعلن أن هذه الأزمة علمتنا درس واحد هام.. أننا معا وسنكون معا حتى نحصل على كافة حقوقنا .. ولن نتخلى عنه بتلك البساطة.. وياله من درس لم يدركه هؤلاء
وما جعل الشمس تشرق أكثر
هو عودة مدير الشركة الخلوق ليقف بجوارنا
هو مجيء إناس أسسوا هذا المكان ليقولوا لنا أننا معكم وبجواركم ويؤكدون على رسالتنا وأن هذا الموقع ليس ملكا لأحد
هو مجيء إناس كانت تعمل هنا من قبل وتدرك جيدا أهمية هذا المكان
هو مجيء إناس لا تعمل معنا ولكنها تعرف هذا الموقع جيدا ولا تقبل بهذه الطريقة المهينهوالظالمة
هو مساندة إعلامية من كل مكان في الدنيا يستهجن تلك الطريقة الغريبة في التعامل الظالم مع الصحفيين في العالم العربي والدول الأجنبية أيضا فقد وصلت أزمتنا إلى الهند والصومال وبريطانيا وفرنسا
هو مساندة نقابة الصحفيين لنا وحتى التلفزيون المصري
هو مساندة كتاب رائعيين مثل عمرو الشبكي وقولهم لكلمة الحق
نعم ما جعل الشمس تشرق أكثر هو أنني لست وحدي وحولي كل هؤلاء الناس الداعمة
خروج القرضاوي وإعلانة وقف مجلس الإدارة الحالي غير في النفوس الكثير
المواجهات الإعلامية التي أوضحت من نحن ومن هم
تقول من منا على حق ومن منا على باطل
وتؤكد أنه سيأتي يوم جديد لنا جميعا
وسأبارك لنفسي ولكم به قريبا إن شاء الله.
هناك تعليق واحد:
بوست بوادر النصر كل الاشياء اللي قولتهيا بتقول ان الامل في ربنا و الشيخ القرضاوي و الجمعية العمومية كبير
بجد الحمدالله الذي صدقناه في دعائنا فصدقنا و طلبنا منه فاغدق علينا من رحمنه الواسعة و استنجدنا به فاعزنا بصبر كصبر الانصار و المجاهدين
حال اسلام اون لاين مما اصابنا من الهم ، الغم ، و الذلة و ضياع الحقوق و استباحة للموقع من قبل مفسدين في الارض كحال المسلمين في دار الارقم قبل ان يجهر الرسول صلى الله عليه و سلم بدعوته
و الحمدالله انه ثبتنا في اليومين اللي فاتوا و سيثبتنا دائما امام الفتن.
فات الكثير من الصبر و بقي القليل و نستعيد الموقع
إرسال تعليق