اسمه مهند وهو إبن مانيفال صديقة العمل والكفاح.. وانا مش بقوله غير مهندي.. بحسه إبني وصديقي وحبيبي.. هو اللي بيدخل الفرحة لقلبي .. مابقتش قادرة أستغنى عنه خالص... ولما بيبعد عني فترة بحس إني خلاص حموت... يمكن لأن مهندي هو أول طفل أكون متابعة أخبارة من قبل لما يوصل للدنيا... صحيح كنت بغلس على مامتة كتير أوي... وكنت مغرقاها أسئلة وهي حامل فيه وأفضل أعرف منها كل التفاصيل والأخبار... وأقولها هو بيتحرك كتير .. طيب لما يتحرك قوللي علشان احسه... شوفتيه في السونار؟ وهكذا !
وكانت أكبر غلاسة مني يوم ما مهندي قرر يجي للدنيا ... ساعتها قلت لها باستعباط : مالك .. بتشتكي من ايه؟ وكنت دايما بغلس عليها واقولها اني هجيبلك دكتور يوم ولادة مهندي علشان يقولك: مبروك "المدام حامل"... بس هي طبعا كان فيها اللي مكفيها ومقدرتش ترد عليه اليوم ده
يوم ما مهندي قرر يجي للدنيا مامتة جت الشغل عادي ويومها خادوها من الشغل على المستشفى.. ماكنتش عاوزة اشتغل خالص .. كنت حاسة اني نفسي أكون جنبها ومعاها ولحظة ماعرفت الخبر كنت حطير من الفرحة أصلا
روحت أزورة في نفس اليوم اللي إتولد فيه وكان أول طفل أروح أزورة في المستسفى من أول يوم.. دايما كنت بروح يوم العقيقة أو بعد الولادة بشهر... ولحظة ما شيلتة كنت حاسة باحساس مختلف خالص... ومن ساعتها وأنا بطلق عليه لفظ إبننا.. وقاعدت متابعة أخبارة لحد لما وصل عندنا المكتب بعد ثلاث شهور... وساعتها بدأت مرحلة تانية خالص في حياتي مع مهندي... واللي ساعدني في ده إن مامتة طيبة "شوية" وكانت بتسبيني اشيلة وأكله واغنيه له ودايما بتقولي اني واخدها معاها شراكة... وما هو ابننا ولا إيه؟
وكانت أكبر غلاسة مني يوم ما مهندي قرر يجي للدنيا ... ساعتها قلت لها باستعباط : مالك .. بتشتكي من ايه؟ وكنت دايما بغلس عليها واقولها اني هجيبلك دكتور يوم ولادة مهندي علشان يقولك: مبروك "المدام حامل"... بس هي طبعا كان فيها اللي مكفيها ومقدرتش ترد عليه اليوم ده
يوم ما مهندي قرر يجي للدنيا مامتة جت الشغل عادي ويومها خادوها من الشغل على المستشفى.. ماكنتش عاوزة اشتغل خالص .. كنت حاسة اني نفسي أكون جنبها ومعاها ولحظة ماعرفت الخبر كنت حطير من الفرحة أصلا
روحت أزورة في نفس اليوم اللي إتولد فيه وكان أول طفل أروح أزورة في المستسفى من أول يوم.. دايما كنت بروح يوم العقيقة أو بعد الولادة بشهر... ولحظة ما شيلتة كنت حاسة باحساس مختلف خالص... ومن ساعتها وأنا بطلق عليه لفظ إبننا.. وقاعدت متابعة أخبارة لحد لما وصل عندنا المكتب بعد ثلاث شهور... وساعتها بدأت مرحلة تانية خالص في حياتي مع مهندي... واللي ساعدني في ده إن مامتة طيبة "شوية" وكانت بتسبيني اشيلة وأكله واغنيه له ودايما بتقولي اني واخدها معاها شراكة... وما هو ابننا ولا إيه؟
مهندي طفل طيب أوي واجتماعي جدا... لما بيعيط بيعمل مقدمات بوشة بتخليني شريرة وعاوزة أزعله على طول ولما بيضحك بتحول لبنت طيبة وببقى عاوزة اضحكة دايما
في اغنية عملتها ليه مخصوص لما كان معايا مرة وبيعط.. ساعتها سكت وقاعد يبص ليه ويبص لحركة شفايفي كتير أوي.. ومن ساعتها كل لما ييعط وأغني ليه الأغنيه يسكت على طول ولما أبطل يرجع يعط تاني والاغنية دي بتقول
كان في مرة .. ولد اسمه مهند
كان على طول مستغرب.. وعينية مبحلقين
وكانت ضحكته حلوة.. وخدودة موردين
وكانت راما بتحبه.. واصحابها الحلوين
والحقيقة الاغنية معبرة جدا عن البطل الصغير مهندي ... وشه مستغرب دايما وجميل وعينية مبحلقة وخدودة حمرا زي الورد... قول ما شاء الله منك ليها ليها له :)
اللغة المشتركة بيني وبين مهندي هي لغة الكاك "لغة الفراخ والكتاكيت" يعني وساعات صوت البطة الكارتونية الغريبة اللي بيطاردها التعلب في سبيس تون : بيب .. بيب
في اغنية عملتها ليه مخصوص لما كان معايا مرة وبيعط.. ساعتها سكت وقاعد يبص ليه ويبص لحركة شفايفي كتير أوي.. ومن ساعتها كل لما ييعط وأغني ليه الأغنيه يسكت على طول ولما أبطل يرجع يعط تاني والاغنية دي بتقول
كان في مرة .. ولد اسمه مهند
كان على طول مستغرب.. وعينية مبحلقين
وكانت ضحكته حلوة.. وخدودة موردين
وكانت راما بتحبه.. واصحابها الحلوين
والحقيقة الاغنية معبرة جدا عن البطل الصغير مهندي ... وشه مستغرب دايما وجميل وعينية مبحلقة وخدودة حمرا زي الورد... قول ما شاء الله منك ليها ليها له :)
اللغة المشتركة بيني وبين مهندي هي لغة الكاك "لغة الفراخ والكتاكيت" يعني وساعات صوت البطة الكارتونية الغريبة اللي بيطاردها التعلب في سبيس تون : بيب .. بيب
مهندي ليه حالات كتير معايا وداعم كبير ليه في حياتي
بحبه لما يعوج ليه راسة يمين وشمال وفوق ويلاعبني
بحبه وهو بيراقبني ويراقب حركة شفايفي وأنا بكلمة او بغني لة
بحبه وهو بيكلمني ويقولي كاك
بحبه لما أسبية ويقوم يزعق وينده عليه بصوت عالي زي الأسد
بحبه لما يعاكسني وانا مش واخدة بالي وعمرة ما ييأس لحد لما ابص واخد بالي
بحبه لما يشوف وشي ويضحكي لي
بحبه لما يشدني علشان اشيلة
بحبه وهو نايم زي الملايكة
بحبه وهو بيضحك ضحة المكارين المجرمين
بحبه وهو مكنوش برغم إنه حلق ومش حعرف أنكش ليه شعرة تاني بس بكرة يكبر وانكشه
بحبه لما يعقد حاجبية ويندهش زي كل أبطال نبيل فاروق
بحبه لما يعوج ليه راسة يمين وشمال وفوق ويلاعبني
بحبه وهو بيراقبني ويراقب حركة شفايفي وأنا بكلمة او بغني لة
بحبه وهو بيكلمني ويقولي كاك
بحبه لما أسبية ويقوم يزعق وينده عليه بصوت عالي زي الأسد
بحبه لما يعاكسني وانا مش واخدة بالي وعمرة ما ييأس لحد لما ابص واخد بالي
بحبه لما يشوف وشي ويضحكي لي
بحبه لما يشدني علشان اشيلة
بحبه وهو نايم زي الملايكة
بحبه وهو بيضحك ضحة المكارين المجرمين
بحبه وهو مكنوش برغم إنه حلق ومش حعرف أنكش ليه شعرة تاني بس بكرة يكبر وانكشه
بحبه لما يعقد حاجبية ويندهش زي كل أبطال نبيل فاروق
يارب تكبر كمان وكمان يا مهندي.. وانت ان شاء الله حتكون ولد زي العسل والناس كلها حتحبك علشان إنت طيب أوي اوي ... ويارب أشوفك حاجة كبيرة أوي وناجحة واشوفك يوم فرحك عريس زي القمر واقولك وأنا سناني مخلعين : مبروك يا واد يا مهندي يا عريش ومبروك لعروشتك الجميلة.. هي هي هي ... كح كح كح.. أوع ... ياه ده أنا حكون عجوزة خرفانة
واخيرا بقى
كاك كاك كاك مهندي ... دي معناها بلغة مهندي وراما : بحبك بارتياع يا مهندي
ماتنسوش تدعوا للولد الكميل ده ان ربنا يحمية ويبارك فيه ويجعله قرة عين لمامتة راما ومامتة مانيفال
واخيرا بقى
كاك كاك كاك مهندي ... دي معناها بلغة مهندي وراما : بحبك بارتياع يا مهندي
ماتنسوش تدعوا للولد الكميل ده ان ربنا يحمية ويبارك فيه ويجعله قرة عين لمامتة راما ومامتة مانيفال