أحمد خالد توفيق
شخصية تخطت معي كل الحدود التي يمكن تخيلها
رغم عدم مقابلتي له ولو لمرة واحدة في حياتي .. إلا أنه رمزا جميل أعتز به وأفخر
أحب طريقة سرده
أحب سخريته
أحب تواضعه
أحب تلك القطفات الجميلة التي أراها في كلماته والتي تمس الكثير في حياتي
قرأت له كل ما أقابله ويحمل أسمه.. وما خذلني ولو لمرة واحدة
تمنيت كثيرا مقابلته لكني ما عرفت ماذا سأقول له
دائما أتخيل نفسي سخيفة للغاية.. خصوصا أن كل كلماتي قالها من قبل غيري
لذلك بدأت لي أمنيه سخفية وحضرت أمنيه واحدة فقط أن أكون ولو نصف هذا الشخص بكم هذه المعلومات والرقي والتواضع
أشعر بالحزن الشديد لمرضك يا سيدي
كما أشعر بالحب الذي يتربع في قلبي ويزيد
د. أحمد .. كل كلمة قرأتها لك كانت تعبر عني وعن كل تفصيله في بلدي
كل كلمة قرأتها لك كنت احتمي بها لأنها كانت تعيدني من تلك الغربة الشديدة التي أشعر بها وأنا في وسط أهلي ووطني
بين طيات سطورك .. أرى أدق التفاصيل التي أشعر بها من حولي ولا استطيع التعبير عنها
عذرا لأنني وقعت في خطأ الرمز من جديد حيث لا يمكنني أن أتخيل شخص آخر مكانك .. لكني أعرف كل ما سيقال لي في تلك النقطة وأصدقها ولكن هذا هو وضعي الآن
اليوم تذكرت رفعت اسماعيل من يحمل القلب الضعيف وتتزايد النقطة السوداء وينهار أمام أعنيينا على الورق ثم نقلب الصفحات ونجد أن الأمور قد عادت لم كانت عليه حتى نكمل ما كنا نحكي فيه
سأتلهف عليك اليوم كما فعلت من قبل مع د. رفعت .. اللهفة أكبر يا سيدي ولكننا لا نملك الاعتراض على قدر الله
أسأل الله لك شفاء لا يغادر سقما .. عد إلينا سالما يا سيدي
ونحن في انتظارك
:)
رغم عدم مقابلتي له ولو لمرة واحدة في حياتي .. إلا أنه رمزا جميل أعتز به وأفخر
أحب طريقة سرده
أحب سخريته
أحب تواضعه
أحب تلك القطفات الجميلة التي أراها في كلماته والتي تمس الكثير في حياتي
قرأت له كل ما أقابله ويحمل أسمه.. وما خذلني ولو لمرة واحدة
تمنيت كثيرا مقابلته لكني ما عرفت ماذا سأقول له
دائما أتخيل نفسي سخيفة للغاية.. خصوصا أن كل كلماتي قالها من قبل غيري
لذلك بدأت لي أمنيه سخفية وحضرت أمنيه واحدة فقط أن أكون ولو نصف هذا الشخص بكم هذه المعلومات والرقي والتواضع
أشعر بالحزن الشديد لمرضك يا سيدي
كما أشعر بالحب الذي يتربع في قلبي ويزيد
د. أحمد .. كل كلمة قرأتها لك كانت تعبر عني وعن كل تفصيله في بلدي
كل كلمة قرأتها لك كنت احتمي بها لأنها كانت تعيدني من تلك الغربة الشديدة التي أشعر بها وأنا في وسط أهلي ووطني
بين طيات سطورك .. أرى أدق التفاصيل التي أشعر بها من حولي ولا استطيع التعبير عنها
عذرا لأنني وقعت في خطأ الرمز من جديد حيث لا يمكنني أن أتخيل شخص آخر مكانك .. لكني أعرف كل ما سيقال لي في تلك النقطة وأصدقها ولكن هذا هو وضعي الآن
اليوم تذكرت رفعت اسماعيل من يحمل القلب الضعيف وتتزايد النقطة السوداء وينهار أمام أعنيينا على الورق ثم نقلب الصفحات ونجد أن الأمور قد عادت لم كانت عليه حتى نكمل ما كنا نحكي فيه
سأتلهف عليك اليوم كما فعلت من قبل مع د. رفعت .. اللهفة أكبر يا سيدي ولكننا لا نملك الاعتراض على قدر الله
أسأل الله لك شفاء لا يغادر سقما .. عد إلينا سالما يا سيدي
ونحن في انتظارك
:)
هناك تعليق واحد:
http://dostor.org/culture/news/11/april/4/39508
د. أحمد خالد توفيق يتعرض لوعكة صحية
إرسال تعليق